📄 خاطرة
"في اللحظات التي تزول فيها الأسباب المادية، ويُحاط بالإنسان إحاطة المعصم باليد، لا يبقى في الإنسان إلاّ ثقته المطلقة بالله، وهو ما يصنعه الإيمان.
فالإيمان يصنع المعجزات ويقلب النتائج بعد أن تكون النفوس قد وصلت لمرحلة اليأس وتبخر أملها في كل حبل من حبال المخلوقين".
✍️ د. عايض الدوسري
---
عن أنَسِ بن مَالِكٍ رضي الله عنه أَنَّ أَبَا بَكْرٍ الصِّدِّيقَ حَدَّثَهُ، فقَالَ:
"نَظَرْتُ إِلَى أَقْدَامِ الْمُشْرِكِينَ عَلَى رُؤوسِنَا، وَنَحْنُ فِي الْغَارِ، فَقُلْتُ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، لَوْ أَنَّ أَحَدَهُمْ نَظَرَ إِلَى قَدَمَيْهِ أَبْصَرَنَا تَحْتَ قَدَمَيْهِ.
فَقَالَ النبي عليه الصلاة والسلام: يَا أَبَا بَكْرٍ مَا ظَنُّكَ بِاثْنَيْنِ اللَّهُ ثَالِثُهُمَا؟".
📖 أخرجه مسلم في الصحيح
"في اللحظات التي تزول فيها الأسباب المادية، ويُحاط بالإنسان إحاطة المعصم باليد، لا يبقى في الإنسان إلاّ ثقته المطلقة بالله، وهو ما يصنعه الإيمان.
فالإيمان يصنع المعجزات ويقلب النتائج بعد أن تكون النفوس قد وصلت لمرحلة اليأس وتبخر أملها في كل حبل من حبال المخلوقين".
✍️ د. عايض الدوسري
---
عن أنَسِ بن مَالِكٍ رضي الله عنه أَنَّ أَبَا بَكْرٍ الصِّدِّيقَ حَدَّثَهُ، فقَالَ:
"نَظَرْتُ إِلَى أَقْدَامِ الْمُشْرِكِينَ عَلَى رُؤوسِنَا، وَنَحْنُ فِي الْغَارِ، فَقُلْتُ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، لَوْ أَنَّ أَحَدَهُمْ نَظَرَ إِلَى قَدَمَيْهِ أَبْصَرَنَا تَحْتَ قَدَمَيْهِ.
فَقَالَ النبي عليه الصلاة والسلام: يَا أَبَا بَكْرٍ مَا ظَنُّكَ بِاثْنَيْنِ اللَّهُ ثَالِثُهُمَا؟".
📖 أخرجه مسلم في الصحيح
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق